سلمان الراشدي
منذ شهر واحد
بعد مرور 8 سنوات على قرار عدد من الوزارات المغربية إعفاء نحو 180 موظفا من مناصبهم، أغلبهم من جماعة “العدل والإحسان”، بحجة الانتماء السياسي، مازال ضحايا الملف ينتظرون الإنصاف.
منذ عام واحد
في خطوة غير متوقعة، أعلنت جماعة "العدل والإحسان" المغربية (إسلامية معارضة)، عن إصدارها "وثيقة سياسية" تتضمن 777 مقترحا في المجال السياسي والاقتصادي والمجتمعي.
الرباط - الاستقلال
منذ ٥ أعوام
يوحي جلبابه المغربي التقليدي وطاقية رأسه التي لا يظهر بدونها ولحيته وقد غزاها الشيب، بأنه رجل دين، هذه هي الصورة الأخيرة التي يتذكرها المغاربة لمؤسس جماعة "العدل والإحسان"، الشيخ عبدالسلام ياسين.
في مداغ ضواحي مدينة بركان بأقصى الشمال الشرقي للمغرب تجمع الآلاف ليل الأحد 19 يناير/ كانون الثاني 2020، بمقر الزاوية "البودشيشية" - أكبر طرق الصوفية في المملكة - لإحياء الذكرى الثالثة لوفاة شيخها السابق حمزة القادري البودشيشي.
مهدي القاسمي
في تقريرها السنوي الأخير، قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، إن "السلطات في المغرب، واصلت استهدافها الانتقائي للمنتقدين، بالإضافة إلى مقاضاتهم وسجنهم ومضايقتهم وفرض العديد من القوانين القمعية عليهم، لا سيما المتعلقة بالحريات الفردية".
منذ ٦ أعوام
لا تعيش جماعة "العدل والإحسان" المحظورة في المغرب صراعا مع النظام- الذي يضيق عليها- فقط، وإنما تدخل في خلاف آخر مع حزب "العدالة والتنمية" الحاكم، رغم تقاسمها معه في المرجعية الإسلامية نفسها، لكن هذه الخلافات تطفو على السطح بين الحين والآخر.